top of page

جيمس كولمان

اسما مرادف للغابات الاستوائية المطيرة ، الغابات الغنية العميقة 

والصحارى الصامتة. إن الإبداعات التي خلقها هذا الرجل الموهوب 

في الفن تواصل فرحة الجميع .

هو لم يكن في حاجة للذهاب إلى هوليوود انه ولد هناك في عام 1949. 

وجد له مكانه الفني في استوديوهات والت ديزني للرسوم المتحركة و 

الخلفيات كلاسيكيات مثل ويني ذي بو ، حورية البحر الصغيرة ،

والجميلة والوحش وجاء في الحياة مع جيمس كولمان صور خلفية

الشاشة تشريف وقد أمضى في هذا المجال 22 عاما

 

ترك كولمان صناعة السينما وتحولت موهبته إلى لوحة زيتية على قماش بدوام كامل

انه لا يزال يلقي الضوء على العالم من ألوان نابضة بالحياة وتفاصيل رائعة

و أعماله الفنية تمثل بعض من أبرز صالات العرض في أمريكا الشمالية 

والشرق ، وجزر هاواي.

خلاصة القول :- إن كولمان شعور رائع من الألوان والقدرة على ترجمة المشاعر

في صورة قالب حياته المهنية كفنان الرسم غرامه ،

 

bottom of page